ويحدث أن تكتب أنك تملك أصدق الكلمات لهم، ولكنك لا تضغط على زر الإرسال. فتبقى حبيسة الدفاتر، بين السطور والأغلفة.. لكل الذين كتبنا لهم ولم نُرسل ما كتبنا إليكم هذا الكتاب
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “عند الثانية عشرة صباحاً” إلغاء الرد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.