وامرِه ونواهيه، كما أنّني أهبه ذُريّتي وما يتعاقبُ عليها من أجيالٍ لخدمتِه وطاعتِه وتنفيذِ أوامره وتأكيدِ عزّته، وبحضورِ المعظّم النّبيل، حامل كتابِه المَصونِ المُبجّل؛ مفيستو فيليس، وأمامَه أُمهرُ توقيعي وقَبولي بشروطِ العهدِ المُقدّس.
المتعهد
…………..
تحذير
“لا تَقرَأ هَذا العَهْد مَقرونًا باسمِكً أبدًا أبدا …”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.