كنت ناصرا.. أو كنت فارسا.. لا يهم.. المهم أن تفهم ما يدور.. في داخلها وفي دواخلنا.. فكل شيء اختلف الآن .. حتى الحرب أصبحت للمدنيين.. لا للمحاربين والمقاتلين.. انهض الآن.. فلكل إنسان صليبه الخاص!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
كن أول من يقيم “ست عشرة منحوتة وواحدة أخرى” إلغاء الرد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.